حان الوقت لرعاية وتقوية الأطفال المصابين بالتوحد في المنزل - ההרשמה נסגרה

حان الوقت لرعاية وتقوية الأطفال المصابين بالتوحد في المنزل كلنا نواجه صعوبة في البقاء بالمنزل ، ولكن لآباء مثلنا لديهم أطفال يعانون من مرض التوحد فالأمر أكثر تعقيدًا. حيث إن فقد الروتين التعليمي والعلاجي يصعب الوضع على الأطفال المصابين بالتوحد ولذا عليكم كأهل الاستمرار في خلق بيئة مناسبة لتنميتهم. بالنسبة لنا ، في معهد كرن أور للطفل والأسرة ، من المهم دعمكم كاهل وإعطائكم جميع الإرشادات والنصائح حول الرعاية المنزلية مع نتائج مثبتة لإعطاء طفلك أفضل الفرص لتطويره خلال النهار في المنزل. يوم الاثنين 19 أبريل 2020 ، الساعة 18.00مساءً ، سنوفر لقاءً افتراضيًا لآباء الأطفال المصابين بالتوحد - مجانًا! حيث سيقدم التدريب د. كيرن ساغيف فريدجوت ، طبيبة أطفال ، أخصائية توحد وأم لطفلين مصابين بالتوحد. مدة اللقاء حوالي ساعتين ويمكنك الانضمام إلى ورشة العمل بشكل مجهول وبدون أن يتم كشف هويتك. ستجد رابط للتسجيل أدناه. ستتعلم في هذا اللقاء كيفية تشجيع طفلك المصاب بالتوحد على التحدث والتفاعل مع الأحداث اليومية في المنزل. وخلال اللقاء، سنتقسم إلى مجموعات صغيرة باللغتين العربية والعبرية وفي نهاية اللقاء سنعود الى اللقاء المشترك ونتشارك الأفكار العملية لتشجيع الطفل وتواصله مع البيئة خلال ازمة كورونا. الهدف من ورشة العمل هو أن يضع كل واحد منكم خطة أولية حول كيفية تنفيذ الإرشادات والنصائح مع طفله / طفلها ، وفقًا لتفضيلات الطفل وجدوله اليومي ومراحلة تطوره. استمرارًا للبرنامج التعليمي ولمساعدتك على التأقلم بشكل أفضل مع العصر ، ستوفر جمعية مديكيل لكل عائلة 2-3 دروس تعليمية فردية للوالدين على الإنترنت لمدة ساعة لكل منها بدون دفع تكاليف، باللغة العبرية أو العربية. كما انه سيتمكن الوالد من إرسال فيديوهات للطفل أثناء تفاعله مع الوالدين وسيتلقى الملاحظات لمساعدته على تحسين تفاعلات الطفل مع بيئته وغيرها من الأمور. كل هذا - بدون تكلفة. سيكون المبدأ التوجيهي للمجموعة والعلاج الفردي وفقًا لطريقة PRT (العربية والعبرية) ، وهي الطريقة الرائدة في العالم لعلاج الأطفال المصابين بالتوحد والأبحاث المثبتة في جامعتي ييل وستانفورد. للتسجيل في البرنامج التعليمي المحوسب يوم الاثنين 19 أبريل 2020 الساعة 18.00 مساءً ، أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى motim51@gmail.com ، يرجى توضيح ما إذا كنت ترغب في أن تكون في المجموعة العبرية أو العربية ، سن الطفل. شكرا جزيلا لكم .